يمكن للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الذكية مساعدتنا في العمل بكفاءة أكبر بالمنزل من خلال ثلاث طرق

1. هل تجد صعوبة في التركيز خلال عملك من المنزل؟

يمكن أن يكون التحول من العمل بالمكاتب الصاخبة إلى السلام والهدوء المنزلي (عندما لا يكون الأطفال في الجوار) تغيرًا مريحًا ومنعشًا، ولكنه قد يكون من الصعب الحفاظ على تركيزنا بالعمل. تشير الأبحاث إلى أن تغيير ملابس النوم وارتداء الملابس الأنيقة غير الرسمية وإنشاء محطة عمل مخصصة ومضاءة جيدًا يمكن أن يساعدك في إنجاز مهامك والحفاظ على إنتاجيتك. يعد تخصيص مساحة معينة من المنزل كمكتب منزلي من بين أكثر الحلول فاعلية - ولا يعني ذلك عزل نفسك في غرفة لتقليل التشتيت. كن مبدعًا وساهم في تغيير الأجواء المحيطة باستخدام التقنيات الحديثة إلى أقصى قدر ممكن.

إذا وجدت نفسك تعاني من صعوبة التركيز، فلماذا لا تطلب من مكبر الصوت الذي يعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي - مثل XBOOM AI^ThinQ – إصدار بعض الضوضاء الخفيفة أو أصوات المقاهي أو أي نوع من الموسيقى التي تساعدك على التركيز. استفد من خدمات مثل شبوتيفاي لإعداد قوائم التشغيل والمحطات التي تنشئ مسارًا صوتيًا مناسبًا ليوم العمل وساعات الراحة لديك. تعد سماعات الرأس المانعة للضوضاء مفيدة لأولئك الذين يفضلون العمل في صمت، بينما يمكن أن تساعد أنظمة الإضاءة الذكية في الحفاظ على الإحساس بالتوازن بين العمل والحياة من خلال التبديل إلى الإضاءة الساطعة خلال ساعات العمل، والتعتيم خلال راحات تناول القهوة الهامة وأوقات مشاهدة الأفلام بعد العمل.

تتميز مكبرات الصوت التي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي مثل XBOOM AI^ThinQ بسهولة التحكم فيها من خلال الصوت وهو ما يعد أمرا مفيدا بشكل خاص عند انشغالك – على نحو تام. لن يكون عليك سوى مطالبة مكبر الصوت الذي يعمل بتقنية بالذكاء الاصطناعي عندما تكون منشغلاً بتناول وجبة خفيفة أو كتابة أحد التقارير، بما يلي: "برجاء تشغيل مكيف الهواء؟" أو "كم يتبقى من الوقت حتى المكالمة الجماعية؟" يمكن لمكبر الصوت الذي يعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي أن يذكرك بالمواعيد النهائية أو الاجتماعات الهامة لإبقائك على اطلاع بكل شيء حتى من المنزل دون طلبك ذلك.

2. ماذا عن الاطفال؟

قد يكون العمل من المنزل مع تواجد الأطفال أمرًا صعبًا. قد يكون التركيز بعمل أحد التقارير الملحة أمرًا صعبًا أثناء محاولة الاعتناء بأطفالك، ناهيك عن الغسيل والأطباق والغبار الذي يشتت اهتمامك بالأمور العاجلة. فكر في هذا السيناريو الأكثر سهولة قبل أن يصبح زيادة الإجهاد:

إحراز تقدمًا كبيرًا في العمل من خلال الاعتماد على أجهزتك الذكية في غسيل الأطباق وغسيل الملابس وتنظيف الأرضيات المتربة. يمكنك إلقاء نظرة خاطفة على غرفة المعيشة حيث يجلس أطفال بهدوء أمام التلفزيون يستمتعون بالترفيه الممتع والمناسب للسن دون معاناتك في البحث عن مثل هذا الأمر. يمكن لأجهزة التلفزيون المزودة بتقنية الذكاء الاصطناعي مثل تلفزيون OLED ThinQ AI من إل جي تقديم توصيات مخصصة بناءً على عمر المشاهد وخيارات المشاهدة السابقة. والأكثر من ذلك، لا داعي للقلق بشأن فقدان جهاز التحكم عن بُعد أو تعطله، حيث يسهل التحكم الصوتي ووظيفة البحث على مستوى النظام الأساسي من إل جي من العثور على المحتويات الرائعة التي تناسب الجميع.

قد يكون لدى أطفالك مسؤوليات خاصة بهم، وهو ما قد يصعب عليهم القيام به عندما يكون هناك تلفزيون في الغرفة. لمساعدة أطفالك في التركيز على الواجبات المنزلية أو القراءة، يمكن لأحدث أجهزة التلفاز الذكية أن تتحول إلى معرض افتراضي يعرض مشهدًا مريحًا أو عملًا فنيًا جميلًا أو مدفأة صاخبة، مما يضيف بُعدًا جديدًا لغرفة المعيشة الخاصة بك ويعزز من الأجواء التي تساعدك أنت وأطفالك على زيادة الإنتاجية.

3. تتدافع للحفاظ على منزلك مرتباً مع إنجاز أعمالك؟

لا يعد العمل في المكتب أمرا سهلاً فيما يتعلق بالمواعيد النهائية للمشروعات واجتماعات العملاء والمكالمات الهاتفية المستمرة. لا يعد العمل بالمنزل مليئًا بالمرح والمتعة، حيث يتعين عليك التعامل مع كل هذه المهام بجانب الأعمال المنزلية التي قد تتراكم. قد تشعر وكأنك آلة متعددة المهام تقوم بكل شيء، ولكن عندما يمكنك التحكم في أجهزتك بنقرة واحدة عبر زر أو أمر صوتي بسيط، فلن يكون من الصعب عليك إنجاز المهام المتعددة.

بإمكان التكنولوجيا الذكية المعاصرة ربط كل شيء في المنزل، بدءًا من الأضواء وأجهزة التلفزيون وحتى ناظم الحرارة والمكانس الروبوتية. يتيح لك المساعدون الافتراضيون مثل مساعد أمازون أليكسا أو مساعد جوجل إمكانية التحكم بجميع الأجهزة باستخدام صوتك مثلما يحدث بتطبيقات الهواتف الذكية. فعلى سبيل المثال،