تم تطوير التلفزيون باستخدام قاعدة بيانات ضخمة تضم ما يربو على مليون نقطة بيانات مرئية، حيث تقوم خوارزميات التعلم العميق بالتعرف على جودة المحتوى، ويقوم معالج α9 من الجيل الثالث الذي يعمل بتقنية AI بإزالة الضوضاء وتحسين التباين وصفاء اللون. والنتيجة تتمثل في صورة تتسم بالنضارة وفق معايير أعلى للجودة.

تضفي تقنية التعلم العميق الخاضعة للترقية مزيدًا من النضارة على الوجوه، فضلًا عن رفع مستوى النص الظاهر على الشاشة وزيادة وضوحه لقراءة أسهل.

يقوم مستشعر الضوء بقياس الإضاءة المحيطة، ثم يقوم المعالج بضبط تعيين النغمة لإحداث سطوع مثالي للشاشة. يتم تحسين المحتوى المصور بالمدى الديناميكي العالي باستخدام عناصر تعديل السطوع التي تحول المشاهد المظلمة إلى مشاهد تتسم بمستويات مذهلة من التباين والتفاصيل وعمق الألوان.

يستمد المعالج معلوماته من أكثر من 17 مليون نقطة بيانات صوت، يحدد المعالج الأصوات والتأثيرات والترددات، وذلك لتحسين الصوت وفق نوع المحتوى.

تعمل خوارزمية AI على مزج الصوت المستمد من قناتين لمحاكاة تقنية الصوت المحيطي 5.1، ما يؤدي إلى تحسين الجودة للاستمتاع بتجربة استماع أفضل.

مهما يكن نوع المحتوى الذي تشاهده - دراما أو فعاليات رياضية أو أفلام أو أخبار أو موسيقى - يتعرف المعالج عليه ويحسِّن الصوت بما يلائم هذا النوع المحدد. ستكون أصوات مذيعي الأخبار والمؤثرات الصوتية في الأفلام أكثر وضوحًا.

يمكنك تحديد حجم الغرفة ووضع التلفزيون ومكان جلوسك باستخدام جهاز الماجيك ريموت. ثم يقوم المعالج بتوليف وموازنة الصوت لمواءمة المكان.